THE STORY

Cecilia and Emelda came to Lebanon from the Philippines in February and March 2015, respectively. Both are owed around $5,000 each in unpaid salaries. They allege they were kept as slaves by their employers Abdallah Al-Rafii and Maha Moukashar Al-Rafii. Their employers wouldn’t renew their documents, which meant that Cecilia and Emelda could have been arrested at any time for working illegally, and they did not pay them their salaries, nor would they let them leave. Abdallah works as a lawyer in Dubai and Abu Dhabi, while his wife Maha, also a qualified lawyer, lives in Beirut. The Rafis own homes in Bir Hassan, Beirut, and Burj Al Khalifa, Dubai.

As Cecilia and Emelda explain in their video testimony, they came to Lebanon to work so as to be able to help their families. Cecilia’s mother is ill, and Emelda has three children to support. They were employed by Abdallah and Maha Al-Rafii.

On 4 March 2018, Emelda contacted This Is Lebanon asking for help for her and her colleague, Cecilia. They were both owed approximately $5,000 each in unpaid salaries. When This Is Lebanon asked her if she’d contacted the embassy, she replied: “Yes maam the polo (branch of the embassy) said we should run away but we are scared to run away, what will we do?”

“They keep on promising that they will fix our papers” - Emelda

By May 2018, they had given up hope of ever receiving their salaries, and decided to abandon their employment. On their behalf, This Is Lebanon contacted their employers, Abdallah and Maha Al-Rafii, asking them to pay their salaries and advising that if they didn’t pay, Cecilia and Emelda would have no option but to expose them on Facebook.

Abdallah replied: “Regarding the maids that escaped this morning! Please be informed of the following: let them come before 2pm, or else the case will be with the General Security & Public Prosecutor, and they will never travel to their country by Government decision. Legal action has been taken against them. Don’t blackmail, it’s crime by law and they will be charged for that.”

Because they did not receive their salaries and were afraid of what Abdallah and Maha could do to them, on the same day they had fled, they took refuge at the Philippine Embassy.

At the end of October 2018 they left for the Philippines after spending about 5 months in the embassy safe house, and 2 weeks in the safe house of NGO Caritas. They traveled without receiving any of the money they were owed.

Abdallah & Maha Rafi Threaten Their Domestic Worker #Kafala

Eight months on, and Cecilia and Emelda’s salaries still haven’t been paid. Here is a screenshot of messages Emelda sent to her employer Maha Rafi in 2019, asking for the salaries to be sent. 

“Now I have the right to issue an Interpol block for what you did! Seems you are exceeding your limits” - the reply from Maha Rafi, when all her former employee did was to text her and ask for the remaining $5,000 of her salary to be sent.

As can be seen from the messages, in June 2019 Maha Al-Rafii said she hoped to be able to ‘soon’ send the salaries.

On 13 July 2019, Emelda contacted Maha again, asking her to have mercy and pay the salaries. As detailed in the screenshot below, Maha replied saying she is ‘working legally’ and that ‘the lawyer in Canada’ [we’re not sure what lawyer she’s referring to but would welcome the Al-Rafiis bringing a case against This Is Lebanon in Canada] will be ‘arrested by Interpol soon’. Maha goes on to allege that items were stolen from her - something not mentioned at the time they left.

Caritas (a Lebanese NGO) lawyers have taken their case. Will Emelda and Cecilia receive justice in the Lebanese judicial system? That remains to be seen.

Abdallah & Maha Rafi Threaten Their Domestic Worker #Kafala

القصة

عبد الله ومها رافي: محاميان ومالكي عبيد. عبد الله ومها رافي محاميان و مالكي عبيد لا يزالان مدينين بمبلغ 10،000 دولار لموظفتيهما السابقتين.القصة جاءت سيسيليا وإميلدا من الفلبين إلى لبنان في فبراير ومارس ٢٠١٥ على التوالي. مستحقات كل واحدة منهما على حدةٍ حوالي 5000 دولار هي قيمة رواتب غير مدفوعة. تزعمان أن أصحاب عملهم عبد الله ومها رافي احتجزوهما كعبيد. لم يكن أصحاب عملهم يجددون مستنداتهما ، مما يعني أنه كان يمكن إلقاء القبض على سيسيليا وإميلدا في أي وقت لقيامهما بالعمل بشكل غير قانوني ، ولم يدفعوا لهما رواتبهما ، ولم يسمحوا لهما بالمغادرة. يعمل عبد الله محامياً في دبي ، بينما تعيش زوجته مها ، وهي محامية مؤهلة أيضا في بيروت. يمتلك الزوجان منازل في بئر حسن وبيروت وبرج آل خليفة في دبي. كما توضح سيسيليا وإميلدا في شهادتهما بالفيديو ، فقد جاؤوا إلى لبنان للعمل حتى يتمكنوا من مساعدة أسرهم. والدة سيسيليا مريضة ، وإميلدا لديها ثلاثة أطفال لتعيلهم. كانتا تعملان لدى عبد الله ومها رافي. في ٤ آذار (مارس) ٢٠١٨ ، اتصلت إميلدا بـ "هذا هو لبنان" لطلب المساعدة لها ولزميلتها سيسيليا. وكانت مستحقات كل منهما على حدةٍ حوالي 5000 دولار قيمة رواتب غير مدفوعة. عندما سألها " هذا لبنان" عما إذا كانت قد اتصلت بالسفارة ، أجابت قائلة: "نعم سيدتي ، قال البولو (فرع السفارة) إنه يجب علينا الهرب لكننا خائفون من الهرب ، ماذا سنفعل؟"“يعدوننا مراراً بأنهم سيصححون أوراقنا" - إيميلدابحلول مايو ٢٠١٨ فقدوا الأمل في تلقي رواتبهم على الإطلاق ، وقرروا ترك وظائفهم. اتصل “هذا لبنان” نيابة عنهم بأصحاب عملهم عبد الله ومها رافي، وطلبوا منهم دفع رواتبهم وإبلاغهم بأنه إذا لم يدفعوا، فلن يكون لدى سيسيليا وإميلدا أي خيار سوى كشفهما على فيسبوك. أجاب عبد الله: " بخصوص الخادمتين اللتين هربتا هذا الصباح! يرجى العلم بما يلي: دعوهما يحضران قبل الساعة ٢ ظهراً ، وإلا فستكون القضية مع الأمن العام والمدعي العام ، ولن تسافرا أبداً إلى بلدهم بموجب قرار حكومي. تم اتخاذ إجراءات قانونية ضدهما. لا تبتزوا ، إنها جريمة بموجب القانون وسيتم توجيه الاتهام إليهما ". ولأنهما لم تتلقيا رواتبهما وكانتا خائفتين مما يمكن أن يفعله عبد الله ومها بهما ، في نفس اليوم الذي فررن فيه ، لجأن إلى السفارة الفلبينية.في نهاية أكتوبر ٢٠١٨ ، غادرتا إلى الفلبين بعد أن أمضيا حوالي ٥ أشهر في منزل آمن للسفارة ، وأسبوعين في المنزل الآمن لمنظمة كاريتاس غير الحكومية. سافرتا دون تلقي أي من مستحقاتهما المالية.بعد مرور ثمانية أشهر لم يتم دفع رواتب سيسيليا وإميلدا. إليكم لقطة من الرسائل التي أرسلتها إميلدا إلى صاحبة العمل مها رافي في عام ٢٠١٩ ، تطلب فيها إرسال الرواتب."الآن لدي الحق في إصدار حظر من الانتربول لما قمت به! يبدو أنك تجاوزت حدودك "- كان هذا رد مها رافي على مجرد بعث موظفتها السابقة رسالة نصية لها وطلب إرسال المبلغ المتبقي وقدره 5000 دولار من رواتبها.كما يتبين من الرسائل ، في يونيو ٢٠١٩ ، قالت مها رافي إنها تأمل أن تتمكن من "إرسال" الرواتب قريباً. في ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٩ ، اتصلت إميلدا بـ "مها" مرة أخرى ، وطلبت منها أن ترحم وتدفع الرواتب. كما هو موضح بالتفصيل في الصورة أدناه ، ردت مها قائلة إنها "تعمل بشكل قانوني" وأن "المحامي في كندا" [لسنا متأكدين من المحامي الذي تشير إليه ، لكننا نرحب بعبدالله الذي رفع دعوى ضد هذا لبنان في كندا] سيتم "القبض عليه من قبل الإنتربول قريباً”. تستمر مها في الادعاء بأن اشياء قد سُرقت منها - وهو أمر لم يرد ذكره في وقت مغادرتهم. وقد نظر محامو كاريتاس (منظمة غير حكومية لبنانية) في قضيتهم. هل ستحصل إميلدا وسيسيليا على العدالة في النظام القضائي اللبناني؟ لنرى ما سيحدث.

نص رسالة الواتساب الاولى: العاملة: “مرحبا أيتها السيدة. متى سترسلين رواتبنا؟”٢٨ فبراير ٢٠١٩العاملة:“مرحبا أيتها السيدة الآن انت لا ترسلين راتبنا إذا سأضع شيئا على صورتكما. عفواً لكني سأفعل شيئاً لأكون عادلة. و فعلاً ليس عندك رحمة!!!”صاحبة العمل: "الآن لدي الحق في إصدار حظر من الانتربول لما قمت به! يبدو أنك تجاوزت حدودك "العاملة: أيتها السيدة ليس عندك رحمة. أنت تعلمين أننا عملنا بجد في منزلك و عملنا من أجل لا شيئ. و ترسلين فقط سنة و احدة، تركنا معك ( أجر) سنتين تقريباً. كيف تواصلين وعودك؟ سأرسل هذا إلى صديقك صوفان كي يعلموا أن لديك مساعدة بلا راتب حرام مساعدة في بيتك….٧ ابريل ٢٠١٩ العاملة: مرحبا أيتها السيدة من فضلك أرسلي رواتبنا. ٢١ يونيو ٢٠١٩العاملة: مرحبا أيتها السيدة . . . من فضلك أرجوك أرسلي رواتبنا؟ أشفقي علينا.

نص رسالة الواتساب الثانية:٢١ يونيو ٢٠١٩العاملة: “مرحبا أيتها السيدة.... من فضلك أرجوك أرسل رواتبنا؟ أشفقي علينا.صاحبة العمل: نأمل قريباً.اليوم العاملة: مرحبا أيتها السيدة. أنا لست خائفة يا سيدة. إني أخبر الحقيقة لأنه ليس لديك رحمة و لا ترسلين لنا رواتبنا.صاحبة العمل: قولي لصديقك انه ابتزاز ١٠٠ ٪. يعرفهم المحامي في كندا واحدا و احدا. أنا عمل بشكل قانوني لكنهم يهددون الناس…. لا تخافي مني بل من القانون لأنك مصرة أن تعملي الأشخاص المحظورين. تحدثوا عنهم في التلفزيون و كيف انه سيتم إعتقالهم من قبل الإنتربول قريباً هذه هي الحقيقة… أي فعل كهذا سيعاقب عليه القانون. برافو إيميلدا …. و أنا لم أخبر صديقك عن الساعة و خاتمين الألماس المفقودين.العاملة : حسناًَ أنت إمرأة شريرة لتخيفي الناس لكن لماذا لا تريدين أن تدفعي لنا لكي نوقف الموضوع؟